تحل علينا هذا العام ذكرى مرور 200 عام على اكتشاف الإيطالى جيوفانى باتيستا كافيليا، تمثالى الملك رمسيس الثانى عام 1820 فى منطقة ميت رهينة.
أرسل أهالى قرية ميت غزال التابعة لمحافظة الغربية، شكوى عبر خدمة صحافة المواطن، يتضررون فيها من غرق شوارع القرية بمياه الصرف الصحى.
ينتهى قريبًا قطاع الآثار المصرية من أعمال مشروع متحف ميت رهينة، وكذلك من طريق سقارة وافتتاحها نهاية الشهر الجارى.